وَبِهِ تَعَالَى أَسَتَعِينُ
اللَّهُمُّ صِلِّ عَلَى مُحَمَّدِ وَآلِ مُحَمَّد وَأَحْلُلْ عَقْدَةً مِنْ لِسَانِيِّ يَفْقَهُوا قولَي
السّلامُ عَلَيكَ سَيِّدَي يارسول اللهَ يا مُحَمَّدَ بُنِّ عَبْدِ الله وَعَلَى آلِك الطَّيِّبَيْن الطَّاهِرَيْن وَعَلَى أُمِك وَأَبِيك وَعَلَى أَجدادِكَ الغُرِ الْمَيَامِينَ لاسِيَّمَا جدِك عَبْدِ الْمَطْلَب وأعمامك أَبُو طَالِبَ والحمزة وَالْعَبَّاسَ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبِرْكَاتِهُ
وصَلِ اللَّهُمَّ عَلَى نَبِيِّنَا الْعَرَبِيَّ اِلْأَمِي الْقُرَشِي الْمُصْطَفى الأحمد أَبِي الْقَاسِمِ مُحَمَّد بُنِّ عَبْدِ الله وَعَلَى آله الطَّيِّبَيْن الطَّاهِرَيْن المُطَهرين
رَبِّ إِنِّي لِمَا أَنزَلْتَ إِلَيَّ مِنْ خَيْرٍ فَقِيرٌ
وصَلِ اللَّهُمَّ عَلَى نَبِيِّنَا الْعَرَبِيَّ اِلْأَمِي الْقُرَشِي الْمُصْطَفى الأحمد أَبِي الْقَاسِمِ مُحَمَّد بُنِّ عَبْدِ الله وَعَلَى آله الطَّيِّبَيْن الطَّاهِرَيْن المُطَهرين
رَبِّ إِنِّي لِمَا أَنزَلْتَ إِلَيَّ مِنْ خَيْرٍ فَقِيرٌ
قال الله عز من قائل
{ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ كُونُواْ قَوَّامِينَ لِلَّهِ شُهَدَاء بِالْقِسْطِ وَلاَ يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَآنُ قَوْمٍ عَلَى أَلاَّ تَعْدِلُواْ اعْدِلُواْ هُوَ أَقْرَبُ لِلتَّقْوَى وَاتَّقُواْ اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ } (8) سورة المائدة
وقد بين لنا الله تعالى أيضا في محكم كتابه العزيز
أن أكثرهم للحق كارهون
فلا أتوقع ممن يكره الحق وليس من الذين آمنوا من أن ينصف نفسه , فكيف سينصف غيره
والله تعالى من وراء القصد وهو تعالى أعلم بما تخفيه الأنفس
أخوكم الفقير الى رحمة ربه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق