وَصْلِ اللَّهُمّ عَلَى نَبِيِّنَا الْعَرَبِيّ الْأُمِّيّ الْقرَشِيّ الْمُصْطَفى مُحَمَّد بْن عَبْد الله وَعَلَى آله الطَّيِّبِين الطَّاهِرِين المُطَهرين
قال الله تعالى عز من قائل
{ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ كُونُواْ قَوَّامِينَ لِلَّهِ شُهَدَاء بِالْقِسْطِ وَلاَ يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَآنُ قَوْمٍ عَلَى أَلاَّ تَعْدِلُواْ اعْدِلُواْ هُوَ أَقْرَبُ لِلتَّقْوَى وَاتَّقُواْ اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ } (8) سورة المائدة
وقد بين لنا الله تعالى أيضا في محكم كتابه العزيز
أن أكثرهم للحق كارهون
فلا أتوقع ممن يكره الحق وليس من الذين آمنوا أن ينصف نفسه , فكيف سينصف غيره
والله تعالى من وراء القصد وهو تعالى أعلم بما تخفيه الأنفس
وهو تعالى من وراء القصد وهو ولي التوفيق
أخوكم الفقير الى رحمة ربه
ابن النجف
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
وبعد
شيء عن معنى مواقف المذاهب الأربعة من الأشاعرة حسب كتاب أصول وتاريخ الفرق الإسلامية - مصطفى بن محمد بن مصطفى
4- موقف المالكية من الأشاعرة
موقف الشافعية من الأشاعرة
3- موقف الحنفية من الأشاعرة
4- موقف الحنابلة من الأشاعرة
شكك أحدهم بما جاء في الرواية التي نقلها
ابن تيمية في كتاب الاستقامة عن فيما نقله شيخ الإسلام الهروي بخصوص رواية
النهاوندي وموضوع ألف شيخ مما عليه النهاوندي , فزعم أحدهم أن المراد مما عليه
النهاوندي هو ما خالفه به أبو الفوارس , وهذا الذي يقوله قد نقله من موقع أرشيف
ملتقى أهل الحديث وعن شخص نكرة لا قيمة له وضع تعليقا ويبدو أنه ليس ممن يعلم شيء أصلا
فأخذ هذا الشخص عن هذا النكرة هذا التعليق ( الذي بين فيه صاحبه جهله بشخص القائل ) وأعتبره
حجة يستدل بها
فنضع له هنا شيئا من موقع الألوكة ( المجلس
العلمي ) من ضمن مقال طويل نقتطع منه محل الشاهد وسنضع رابطا للموقع ليستزيد منه
من يريد القراءة حول موضوع تكفير الأشاعرة
ونضع له أيضا من كتاب الأشاعرة المعاصرون ومعيارية الحق - هل
أكثر علماء الأمة أشاعرة يبين فيه المؤلف أن المراد بما عليه النهاوندي هو ذم
الأشعرية ( مع أن الرواية عن النهاوندي لا يوجد فيها لفظ ذم الأشعرية وإنما تكفير
الأشعرية )
لرؤية المشار إليه من موقع الألوكة - اضغط هنا
وهذا النسخ لكامل الموضوع من موقع الألوكة في حال تغيير الموقع للرابط
يتبع
والحمد لله تعالى رب العالمين
والله تعالى أعلم
اخوكم الفقير الى رحمة ربه
ابن النجف
بغداد في 11 - 11 - 2021
«وقولك: إنا أخذنا كربلاء، وذبحنا أهلها، وأخذنا أموالها، فالحمد لله ربِّ العالمين، ولا نتعذرُ من ذلك، ونقول: ﴿وَلِلْكَافِرِينَ أَمْثَالُهَا﴾ [سورة محمد آية: ١٠]».
ردحذفسعود بن عبدالعزيز بن محمد بن سعود، رحمه الله.
الدرر السَنِيَّة : المجلد التاسع: [فصل في قتال من ترك التوحيد].
كسم الرافضة الخولات