المستدرك على الصحيحين - الإمام الحاكم - الجزء الثالث
4340 - أخبرنا أبو العباس محمد بن أحمد
المحبوبي ، بمرو، ثنا سعيد بن مسعود، ثنا عبيد الله بن موسى ، ثنا نعيم بن حكيم ، عن
أبي موسى الحنفي ، عن علي رضي الله عنه قال : سار النبي صلى الله عليه وسلم إلى خيبر ،
فلما أتاها بعث عمر رضي الله تعالى عنه ، وبعث معه الناس إلى مدينتهم أو قصرهم ،
فقاتلوهم فلم يلبثوا أن هزموا عمر وأصحابه ، فجاءوا يجبنونه ويجبنهم فسار النبي صلى
الله عليه وسلم الحديث .
هذا حديث صحيح الإسناد، ولم
يخرجاه
4340 - التعليق - من تلخيص الذهبي - صحيح
تقوم بعض مواقع الوهابية باستغفال من ينقل عنهم
في محاولة لتوهين رواية المستدرك فيأتي أتباعهم ويضعون تضعيف لرواية فيه , وهم
مصيبون في تضعيف تلك الرواية فيه
ولكنهم ( المواقع الوهابية ) يكتمون عنهم صحة رواية
هي قبل الرواية الضعيفة التي يعطوها لهم ويخفون الأخرى الصحيحة
فيأتي هؤلاء ويلصقون ما يتم استغفالهم به وأن
رواية الحاكم ضعيفة ولهذه الأسباب ( أي الأسباب التي يحملوهم بها )
فلما نذهب لنراجع ما يضعون نرى أن الرواية
الضعيفة التي يقولون أن الذهبي قد هي غير الرواية الصحيحة التي نستدل بها والتي
صححها الذهبي نفسه مقرا بتصحيح الإمام الحاكم لها
وهذا مثال لفعل أحدهم
كنز العمال - المتقي الهندي - طعبة دار الكتب العلمية - الجزء العاشر
30105 - عن علي قال : سار رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى خيبر ، فلما أتاها رسول الله صلى الله عليه وسلم بعث عمر ومعه الناس إلى مدينتهم وإلى قصرهم فقاتلوهم ، فلم يلبثوا أن هزموا عمر وأصحابه فجاء يجبنهم ويجبنونه فساء ذلك رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال : لأبعثن عليهم رجلا يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله يقاتلهم حتى يفتح الله له ليس بفرار فتطاول الناس لها ، ومدوا أعناقهم يرونه أنفسهم رجاء ما قال ، فمكث رسول الله صلى الله عليه وسلم ساعة فقال : أين علي ؟ فقالوا : هو أرمد قال : ادعوه لي فلما أتيته فتح عيني ، ثم تفل فيها ، ثم أعطاني اللواء فانطلقت به سعيا خشية أن يحدث رسول الله صلى الله عليه وسلم فيها حدثا أو في حتى أتيتهم فقاتلتهم فبرز مرحب يرتجز وبرزت له أرتجز كما يرتجز حتى التقينا ، فقتله الله بيدي ، وانهزم أصحابه فتحصنوا وأغلقوا الباب فأتينا الباب فلم أزل أعالجه حتى فتحه الله . "ش" والبزار ، وسنده حسن .
جمع الجوامع - جلال الدين السيوطي - الجزء الثالث عشر
جامع الأحاديث - جلال الدين السيوطي
عن علي قال : سار رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى خيبر فلما آتاها رسول الله صلى الله عليه وسلم بعث عمر ومعه الناس إلى مدينتهم أو إلى قصرهم فقاتلوهم
فلم يلبثوا أن هزموا عمر وأصحابه فجاء يجبنهم ويجبنونه
فساء ذلك رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال لأبعثن عليهم رجلا يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله يقاتلهم حتى يفتح الله له ليس بفرار
فتطاول الناس لها ومدوا أعناقهم يرونه أنفسهم رجاء ما قال
فمكث رسول الله صلى الله عليه وسلم ساعة فقال أين علي
فقالوا هو أرمد
قال ادعوه لى فلما أتيته فتح عينى ثم تفل فيها ثم أعطانى اللواء فانطلقت به سعيا خشية أن يحدث رسول الله صلى الله عليه وسلم فيهم حدثا أو فى حتى أتيتهم فقاتلتهم فبرز مرحب يرتجز وبرزت له أرتجز كما يرتجز حتى التقينا فقتله الله بيدى وانهزم أصحابه فتحصنوا وأغلقوا الباب فأتينا الباب فلم أزل أعالجه حتى فتحه الله . ( ابن أبى شيبة، والبزار وسنده حسن ) .
احسنتم
ردحذفمامعنى يجبنهم
ردحذفبسم الله الرحمن الرحيم وبه استغين واصلي على النبي الامين وال بيته الطيبين وبعد
ردحذفاولا يروي الشيعة انهزام البطل عمر ولاكن يحثون القصه لتناسب الهواء ونحن الان نبين ونوضح
1- ليس من حاصر حصن او لم يقدر على العدو ورجع وهو حزين يجبن نفسه انه جبان اومتولي من الزحف والدليل على ذلك
هذا رسول الله الذي هو خير الرسل قال الله في حقه وحق المومنين (﴿وَعَدَكُمُ ٱللَّهُ مَغَانِمَ كَثِیرَةࣰ تَأۡخُذُونَهَا فَعَجَّلَ لَكُمۡ هَـٰذِهِۦ وَكَفَّ أَیۡدِیَ ٱلنَّاسِ عَنكُمۡ وَلِتَكُونَ ءَایَةࣰ لِّلۡمُؤۡمِنِینَ وَیَهۡدِیَكُمۡ صِرَ ٰطࣰا مُّسۡتَقِیمࣰا ٢٠ وَأُخۡرَىٰ لَمۡ تَقۡدِرُوا۟ عَلَیۡهَا قَدۡ أَحَاطَ ٱللَّهُ بِهَاۚ وَكَانَ ٱللَّهُ عَلَىٰ كُلِّ شَیۡءࣲ قَدِیرࣰا )
اختلفوا ماهي منهم من قال خيبر ومكه وووو الخ وهذا لايهم الذي يهمني من الشاهد هو ان الله قال واخرى واخرى لم تقدروا عليها
فهل عدم المقدرة عليها يوصف بانه انهزام وتلي يوم الزحف
هذا بالزبط ماحصل للبط عمر حيث حاصر العدو في حصنهم ولم يستطع ان يفتح الحصن وهو معنى حديث الحاكم ان بعث عمر الى مدينتهم او حصنهم . فمن الجبان المتحص في الحصن ام المحاصر لحصنهم ولم يتسطع ان يفتح الحص لقوة التحصين هل يعد انهزام فعلا تفكير متندني لدى القوم
* هذا روسل الله صلى الله عليه وسلم حاصر اهل الطايف
غزوة الطائف حاصر رسول الله ﷺ أهل الطائف ، فلم ينل منهم شيئا ، فقال :إنا قافلون إن شاء الله ، قال أصحابه : نرجع ولم نفتتحه ، فقال لهم رسول الله ﷺ : اغدوا على القتال ، فغدوا عليه فأصابهم جراح ، فقال لهم رسول الله ﷺ : إنا قافلون غدا ، فأعجبهم ذلك، فضحك رسول الله ﷺ
لو كان عقلي مثل الشيعة لقلت رسول الله فرمن اهل الطائف ولم يقدر عليهم والخ من الهتافات الساقطه
* ثانيا الروايه عند الحاكم تقول( فقاتلوهم فلم يلبثوا ) اي عمر قاتلهم ولكن لم يكتب الله له ان يغلبهم هل هذا مكان مدح وثناء لعمر ام ذم ..
ثالثا عمر رجع الى فئئته وهو رسول الله ص ورسول الله فئة كل مسلم رجع ثم ا عطاء الريه علي فهذا ليس فرار بل هو كر وفر وهو من شيمة الابطال والبطل
اما التمسك بكلمة هزم فلكلمة لاتجتزها من سياقها كان هزم وذهب ولم يعد هزم يعني لم يستطع اقتحام خندق اليهود هذا معنى هزم في هذا السياق
------------
الان ياتي الهجمة العكسيه وننظر من الذي تهم علي ع بالذل والهزيمه والجبنه وغيرها
تابع>>>>
اهذا الطرح من نوع اخر وامل الا يزعل الاخوه الشيعه ولكن كماقيل الشي بالشي يذكر
ردحذف1- علي يفر امام عمر!!
ينقل المفيد مانصه
- قال: أخبرني أبو بكر محمد بن عمر الجعابي قال: حدثنا أبو الحسين العباس بن المغيرة قال: حدثنا أبو بكر أحمد بن منصور الرمادي قال: حدثنا سعيد بن عفير (4) قال: حدثني ابن لهيعة، عن خالد بن يزيد، عن ابن أبي هلال، عن مروان بن عثمان قال: لما بايع الناس أبا بكر دخل علي عليه السلام والزبير و المقداد بيت فاطمة عليها السلام، وأبوا أن يخرجوا، فقال عمر بن الخطاب: اضرموا عليهم البيت نارا (5)، فخرج الزبير ومعه سيفه، فقال أبو بكر: عليكم بالكلب، فقصدوا نحوه، فزلت قدمه وسقط إلى الأرض ووقع السيف من يده، فقال أبو بكر: اضربوا به الحجر، فضرب بسيفه الحجر حتى انكسر. وخرج علي ابن أبي طالب عليه السلام نحو العالية (1) فلقيه ثابت بن قيس بن شماس (2)، فقال:
ما شأنك يا أبا الحسن؟ فقال: أرادوا أن يحرقوا علي بيتي وأبو بكر على المنبر يبايع له ولا يدفع عن ذلك ولا ينكره، فقال له ثابت: ولا تفارق كفي يدك حتى أقتل دونك، فانطلقا جميعا حتى عادا إلى المدينة وإذا فاطمة عليها السلام واقفة على بابها، وقد خلت دارها من أحد من القوم وهي تقول: لا عهد لي بقوم أسوا محضرا منكم، تركتم رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم جنازة بين أيدينا وقطعتم أمركم بينكم لم تستأمرونا ...
الشاهد من النص عمر لم اقتحم بيت علي فر علي الى العالي (خرج علي ابن أبي طالب عليه السلام نحو العالية (1)
الشاهد الثاني : ثابت ابن قيس اشع من علي حيث وحد علي وقال له تعال نقاتل عمر واليكم النص( فلقيه ثابت بن قيس بن شماس (2)، فقال:
ما شأنك يا أبا الحسن؟ فقال: أرادوا أن يحرقوا علي بيتي وأبو بكر على المنبر يبايع له ولا يدفع عن ذلك ولا ينكره، فقال له ثابت: ولا تفارق كفي يدك حتى أقتل دونك، فانطلقا جميعا حتى عادا إلى المدينة وإذا فاطمة عليها السلام واقفة على بابها،) فبدل ان يكون علي هو البطل اصبح ثابت ابن قيس اشجع من علي ( وانا اقول حسبي الله على من روى هذا الحديث فعلي بطل ع ولاينهزم ويترك بيته ويرتك بنت رسول الله )
الأمالي - الشيخ المفيد - الصفحة ٥٠
-------------
ياصحاب المقال اريد اكتفي بهذا ولا اريد ان اتي بروايه سليم ابن قيس ومذاكره الصفار لاني اتورع عن هذا الحديث في مقام علي ع فاطلب الانصاف فيما تنقلوه .